مُنذ نُعومَة خُطاهَا البَريئَة وهِي ترى الأَرضْ مُعجَزةً كبيرهْ
لِـ تَتَخطاها نَحو
تَقفْ بِ زاويِة حائِرة ..
تَتوكأ كَـ مُسِنٍ بأيّ شيءٍ يُقَومْ ضَعفها ,
كَانتْ مُجرد عَصاً صغيرهْ كُسرتْ
وهي بِـ مُنتصفْ الطريقْ المملوء بِ حجآرةٍ من أَلم , سقطتْ دمعتها سَهواً
تَخللتْ الأرضْ , رأتْ بَوآدِر نَبتةٍ تَستَنجد الحَياةْ \ أسقتها مِن ماء عُيونها
كَبرتْ ورَسمتْ لها ظِل يُحيطها منْ كُل جَآنب ,,!
تَباً لـ أرضٍ لا تمنَح سوى الأَلم , سوى العَجز ’
...... كَانتْ طفلة كـ كُل الأطفال
تَحلم بِ مُعانقَة السَماء بفرح !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق